قصة رائعة هدفها عدم التسرع في القرارات, حيث تحكي القصة عن شاب وشابة كان يجلسان في إحدى المقاهي, فقام الشاب ليجري مكالمة هاتفية, والفتاة في مكانها, وفجأة رأت شخص جالس وينظر إليها بابتسامة هادئة, فغيرت الفتاة اتجاه وجهها, وكلما نظرت إلى جهة الشاب فإذا به ينظر إليها بنفس الابتسامة, تضايقت الفتاة, وعندما جاء صديقها حكت له عن الشاب الذي ينظر إليها, فذهب إليه دون أن يتكلم معه أعطاه لكمة قوية على وجهه, لكن بعد لحظات قليلة ندم ذلك الشاب على تسرعه, لم أقل لكم البقية لكي لا أذهب لكم حلاوة مشاهدة هذا الفيديو الرائع الذي يحكي القصة كاملة من تمثيل بعض الشباب المغاربة
فرجة ممتعة