يحكي رجل أنه كان يحب امرأة في الوقت الذي كان متزوج فيه بامرأة اخرى, فذهب إلى زوجته وصارحها بالأمر, فوافقت .. لكن بشرطين .. قال لها ماهما ؟
قالت له : الشرط الأول : هو أن تصبر لمدة شهر حتى ينتهي إبننا من الامتحانات
والشرط الثاني : أنك تحملني على كتفك كل يوم من غرفة النوم إلى باب المنزل لمدة شهر,
وافق الرجل على شروط الزوجة باستغراب
فبقى كل يوم يحمل زوجته على كتفه ويأخذها حتى باب المنزل .. وهي تعانقه وتقبله وتبتسم بفرحة, والابن الصغير يرى ذلك ويضحك ويلعب, كأنهما الثلاثة يلعبون, فبدأ الرجل يحسّ بعاطفته تتجدد تجاه زوجته وبدأ يحبها
فذهب إلى حبيبته وأخبرها بذلك أنه يحب زوجته وسيبقى معها, فصفعته وخرجت من مكتب عمله
فرجع إلى المنزل ليخبر زوجته بالخبر السّار, فوجدها متعبة ومرهقة, فبعدة عدة أسئلة منه على حالتها اعترفت له أنها مريضة بالسرطان " عافانا الله وإياكم " منذ شهور, وكتمت الأمر لمراعات شعوره, وأن شروطها كانت هدف بأن يعرف الإبن أن أبوه كان يحب أمه لكي لا تشوه صورته أمام إبنه,
فارقت الزوجة الحياة, وعاش الرجل متألما على الجوهرة الثمينة التي فقدها
لا يحس الرجل بقيمة المرأة حتى يفقدها
اللهم اصلح أحوالنا وأحوال المسلمين أجمعين وارزقنا ذرية صالحة يارب
قالت له : الشرط الأول : هو أن تصبر لمدة شهر حتى ينتهي إبننا من الامتحانات
والشرط الثاني : أنك تحملني على كتفك كل يوم من غرفة النوم إلى باب المنزل لمدة شهر,
وافق الرجل على شروط الزوجة باستغراب
فبقى كل يوم يحمل زوجته على كتفه ويأخذها حتى باب المنزل .. وهي تعانقه وتقبله وتبتسم بفرحة, والابن الصغير يرى ذلك ويضحك ويلعب, كأنهما الثلاثة يلعبون, فبدأ الرجل يحسّ بعاطفته تتجدد تجاه زوجته وبدأ يحبها
فذهب إلى حبيبته وأخبرها بذلك أنه يحب زوجته وسيبقى معها, فصفعته وخرجت من مكتب عمله
فرجع إلى المنزل ليخبر زوجته بالخبر السّار, فوجدها متعبة ومرهقة, فبعدة عدة أسئلة منه على حالتها اعترفت له أنها مريضة بالسرطان " عافانا الله وإياكم " منذ شهور, وكتمت الأمر لمراعات شعوره, وأن شروطها كانت هدف بأن يعرف الإبن أن أبوه كان يحب أمه لكي لا تشوه صورته أمام إبنه,
فارقت الزوجة الحياة, وعاش الرجل متألما على الجوهرة الثمينة التي فقدها
لا يحس الرجل بقيمة المرأة حتى يفقدها
اللهم اصلح أحوالنا وأحوال المسلمين أجمعين وارزقنا ذرية صالحة يارب
