كتبت النجمة عارضة الأزياء ليلى الحديوي، التي لازال لم يظهر لوالدها مؤدن مسجد الحسن الثاني أثر، منذ الحدث الفجائعي في تدافع منى، إنها لم تتوصل بعد إلى غاية صباح السبت 26 شتنبر الجاري بأي خبر عن والدها..
وقالت بالحرف في تدوينة تقشعر لها الأبدان، أنها كلما سمعت رنين الهاتف يهتز قلبها وأن الثواني والدقائق تمر بطيئة جدا، منذ أن اختفى أي أثر لوالدها بعد الفاجعة، وأضافت بالحرف: لا أريد أن أفقد الأمل.. أرجوكم أحتاج دعواتكم من أجله .. الله يجيبو على خير ».