تلقى شاب مصري صدمة حياته عندما اكتشف ان زوجته تؤدي الدور الرئيسي في فيلم اباحي كان يشاهده في مقهى انترنت، فركض غاضباً الى منزله لمواجهة زوجته.
ونفت الزوجة الاتهامات بشدة وطلبت من زوجها اثبات اقواله. فأخذها الى المقهى كي ترى دليل الزنا التي ارتكبته. وعند مشاهدة الدليل الذي لا لبس فيه، اقرت المرأة بفعلتها لكنها ادعت ان هذه المشاهد تعود الى زمن الرومانسية، قبل زواجها، عندما كانت تعشق بجنون صديق طفولتها.
ولسوء حظه، اكتشف ايضاً الزوج المخدوع انه يتم عرض 11 فيلماً اباحياً على شبكة الانترنت تقوم بلعب دور البطولة زوجته بالاشتراك مع صديقها السابق.