غالبا ما يتم اغتصاب وضرب المجرمين في السجن لأنه يعتقد انهم يستحقون هذا العقاب جراء ما فعلوه، وهذا ما حصل لمدرب برازيلي اغتصب ابنه الرضيع وقتله.

وفي التفاصيل ان البرازيلي مدرب للفنون القتالية داريل ديكسون مينيسيس كزافييه سلم نفسه للشرطة في وقت سابق من هذا العام، واعترف بأنه اغتصب وضرب وقتل ابنه الرضيع الذي يبلغ 16 شهرا بعد اصابته بصدمة حادة في الرأس.وعندما عرف السجناء جريمة كزافييه غضبوا واغتصبوه مرات عدة بشكل وحشي وكان عددهم 20 سجينا.

وتلقّى كزافييه إصابات في جميع أنحاء الجسم وأكثرها خطورة في المنطقة الشرجية وبقع الدم على الجزء الخلفي من سرواله هي دليل على ما تعرض له.





navright
 
منوعات حول العالم © جميع الحقوق محفوظة | a href='' rel='nofollow' target='_blank'/>